من کربلاء إلى غزة

من کربلاء إلى غزة

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی
من کربلاء إلى غزة

من کربلاء إلى غزة

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی

دعوة إلى غزة

إن جمیع الطلاب الأمیرکیین المناهضین للأعمال الوحشیة مدعوون للوصول إلى غزة بأی وسیلة ممکنة. لیلقی لهم أحمد ماهینی المرشح لرئاسة الولایات المتحدة کلمة. وقد قرر أن یعقد کافة لقاءاته ومناظراته وکرنفالاته الدعائیة فی غزة. ستتم ترجمة هذه المحاضرات إلى 128 لغة من لغات العالم ونشرها فی مجلة ندای ماهین: یمکن لأی متقدم الحصول على ملف PDF مجاناً عن طریق إرسال رسالة على التلیجرام: 00989120836492. أعزائی الطلاب، تقع على عاتقهم مسؤولیة إرشادهم عبر الخطوات اللازمة تحدید القنوات والوصول إلى غزة. لذلک، فی المرحلة الأولى، تکون الأولویة لکل من لدیه القدرة على التواجد فی غزة. یمکنهم تکوین نوى مقاومة وإحضار بعضها معهم. إن سکان غزة ینتظرون بفارغ الصبر مساعدتکم وصداقتکم. المرحلة الثانیة من الإرسال تتعلق بمن لدیهم إمکانیات مالیة ضعیفة. وعلیهم أن یأتوا إلى غزة فی نزهات طویلة، على سبیل المثال، من خلال زیارة سفارات العراق وسوریا والیمن وغیرها، وعلیهم أن یعلنوا استعدادهم، حتى یتمکن الیمن من نقلهم بمئات السفن التی استولوا علیها من أمریکا. وأهل لبنان، وخاصة مدینة بعلبک، على استعداد تام لإیواءهم وإطعامهم مجاناً. وبعلبک فی لبنان هی أقرب طریق آمن إلى القدس وغزة. وهو على بعد 20 دقیقة. ویمکن للجمیع أن یعتبروا هذه المدینة موطنهم، وخاصة القبر المبارک (خلة بنت الحسین) والمسجد الحرام. وأهل غزة على استعداد لإیصالهم إلى القدس عبر القنوات والأنفاق الآمنة. أو استقبالهم فی غزة. وغزة تجهز نفسها الآن: لاستضافة 8 ملیارات إنسان فی العالم، من کل زاویة ولغة وفکر. غزة هی مرکز الصحوة والوعی: کل شعوب العالم. ورغم أنهم قدموا 40 ألف شهید، إلا أنهم حصلوا بدلاً من ذلک على 8 ملیارات مؤید. ولذلک، فإنهم یعتبرون أنه لشرف لهم أن یستقبلوا جمیع البشر، من کل لون وعرق ومعتقد، مجانًا. ومرافقتهم لزیارة القدس. لذا فإن خطتنا هی: المشارکة فی صلاة الجماعة کل یوم، وسنلتقی ببعضنا البعض فی صلاة الجمعة کل أسبوع. وستقام مسیرة بعد صلاة الجمعة. یمکن لکل شخص فی العالم: أن یفعل شیئًا کهذا، ثم یتواصل مع بعضهم البعض (أو الذین آمنوا اصبروا وصابروا وتواصلوا واتقوا الله لعلکم تفلحون) حتى یوصلهم الله إلى السعادة والرخاء. إن سعادة العالم وازدهاره هی فی اتباع الأوامر الإلهیة: التعایش والسلام والمحبة. بوجودکم فی غزة ستنتهی الحرب! ویتم إزالة إسرائیل من المشهد إلى الأبد. وبطبیعة الحال، فإن دعاة السلام من إسرائیل لدیهم خط منفصل. ونحن ندعوهم إلى غزة. أولئک الذین یواصلون الاحتجاج أیام السبت فی ظروف شرطیة وعسکریة صعبة، ویفکرون فی السلام العمیق مع جمیع شعوب العالم. أولئک الذین فقدوا من آلة الحرب الإسرائیلیة. ویسألون الله أن یدمروا إلى الأبد: آلة الحرب وتکنولوجیا الإبادة... فی بلدی التی کانت الولایة الأمریکیة رقم 52، وهی الآن القوة العظمى فی العالم: الجمیع ینتظر الأربعین بفارغ الصبر لیأتی لیرى العالم أجمع: أن الأشخاص الذین أتوا إلى الأربعین لا ینوون العودة إلى دیارهم! للانتظار لمدة عام آخر. بل ستکون لهم خطوة على الطریق إلى غزة. وعند زیارة القدس سیقولون: الطریق إلى القدس یمر عبر کربلاء. ابق معنا لترى السلام والصداقة المطلقین:
الشکر موصول لأحمد ماهینی مؤسس منظمة الوحدة العالمیة والمرشح لرئاسة الولایات المتحدة

نظرات 0 + ارسال نظر
برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد