من کربلاء إلى رفح

من کربلاء إلى رفح

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی
من کربلاء إلى رفح

من کربلاء إلى رفح

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی

رد فعل عنیف على: ترامب

وعندما یصفعه شاب إیرانی أمام الکامیرات، وبحضور أنصار ترامب، على ظهره قائلاً: صوته یسمع من المنصة، فهذا یعنی أن ترامب ضاع! لا نریدک ومن أصل إیرانی أن یصبحا رئیساً لأمیرکا. ومن الضروری إعلان نهایة الحضارة الغربیة، والتمنی لحضارة إسلامیة إیرانیة للعالم. والآن تحولت الکراهیة التی خلقها الغرب للدین إلى کراهیة لحضارة الغرب اللادینیة. لقد استیقظ جمیع الناس فی العالم کله. لقد أدرکوا أن الحضارة الغربیة والحداثة ما هی إلا سراب یرید للإنسان أن یکون أدنى من الغوریلا والقردة. ویفضل زیادة خردة المقابر الحدیدیة على زیادة عدد السکان. الحداثة الغربیة هی التی تفضل الخراب على الأطفال فی غزة، والحجارة والطوب على المرأة الفلسطینیة. فی الحداثة، الشخص الصالح هو شخص میت. ویتم تفسیر هذه الثقافة بشکل جید: وتخدع العالم. ویضع نفسه أمام التقلید: التقلید والحداثة! ولکن لا بد من القول: الإنسانیة والحداثة! أی أن الشیء الوحید الذی لا تملکه الحداثة هو الإنسانیة. باستثناء التمییز العنصری والتفوق الأبیض الأمریکی: فی جمیع الأعمار والأجیال، لا یتم قبول أی شیء آخر. وکل هذا نتیجة وهم: تفوق الجیل الیهودی البرجانی. الذین افتخر الله بهم یوما: فقال: (آنی فضلتکم علی العالمین) ولکنهم ندموا على الله مما فعلوا: وقال الله: (لم نجد لا عظمى) وأمر المسلم: (یا أیوبها العلام). - ذنا أمانوا لا تکن صدیقا لهم: لأن الیهود خدعوا النصارى أیضا، وجعلوهم یعصون الله. ومن صالح الیهود والنصارى فلینظر فی نسبه معهم. لأن أساس القرآن التقوى. وجمیع البشر یأتون من والد واحد. ولذلک لا فرق بینهم إلا: التقوى. لکنهم اعتبروا العرق متفوقا. وبمجرد ولادتهم من أم یهودیة أو أم مسیحیة، تفوقهم على سائر العالمین. وهذا موضوع قاله قبل 1400 سنة، لکن الیوم العالم یعرفه! وبهذا المعنى، فقد ترک شهداء غزة هدیة عظیمة للإنسانیة، وینبغی اعتبار الصحوة العالمیة مدینة لهم: فکل 8 ملیارات الیوم أو بعده، جمیعهم مدینون بدماء 40 ألف شهید: أطفال ونساء ورجال من غزة. فلسطین التی هی: نقطة الصفر من الحد الفاصل بین الدیانات الثلاث. الدیانتان السابقتان لا تریدان قبول أن الموعد النهائی قد انقضى. الناس دائما یزینون ویحبون الماضی بکل شروره. وهذا هو مفهوم رد الفعل فی الحضارة. عندما یکون الإنسان طفلاً فإنه یرغب فی أن یکبر. ولکن عندما یکبر: لیقوم بمهام عظیمة، أی أن یتمتع بالإنسانیة، یحول نفسه إلى طفل. لأنه عندما کان طفلاً، وبصرخة واحدة، جعل الجمیع یطیعونه وحصل على ما یرید. ولکن الآن یجب أن تعمل. تکبد العناء ومن الکود یامین! وعرق الجبین لأکل الخبز. لکنه یحب السرقة! السرقة تعنی استغلال أجور الآخرین وجهدهم: بدلًا من أن تزعج نفسک! ولذلک ینقسم البشر إلى فئتین عامتین: اللصوص والعمال. العمال یعملون ولکن اللصوص یخططون: لیأخذوا نتیجة عملهم. ومن هذا التقسیم نصل إلى تقسیم التقلید والحداثة! التقلید یعنی حضارة مشغولة. والحداثة تعنی الحضارة التی: ترید أن تستولی على جهود الآخرین. المستعمر والمستعمر اسم آخر: هذا هو التقسیم. وهذا هو الحال منذ زمن حضرة آدم (علیه السلام): لماذا طُرد حضرة آدم من الجنة؟ لأنه کان کسولاً: وکان یأکل دائماً وینام! ولذلک أخرجه الله من السماء لیعمل بنفسه. والطعام والملابس لک ولعائلتک! یحضر ولذلک کان حضرة آدم هو الرجعیة الأصلیة! عاد إلى الطفولة! وجعل البساط تحت قدمیه کالجنة.

لدخول المسجد الحرام

من ستکون المجموعة الأولى التی ستدخل: داخل حدود إسرائیل؟ وبطبیعة الحال، فإن الاختراق فی أعماق إسرائیل: لتقدیم المساعدات والمواد الغذائیة المجانیة، یتم حتى الآن. لکن القصد هو أن من واجب شعوب العالم تفکیک نقاط التفتیش الإسرائیلیة: فی کل مکان. ولتکن أرض فلسطین دار عبادة. یعنی أن کل شخص من أی دین وطقوس، ودین، وأی فکرة باستثناء: فکرة المهنة یجب أن تذهب إلى هناک. الآن فقط فکرة الاحتلال هی التی تسود هناک. حتى الإسرائیلیون الأوائل جاءوا إلى فلسطین کملجأ. لقد لجأ هؤلاء، الذین عرفوا بالیهود المتجولین، إلى هناک لإنقاذ أنفسهم من التهجیر وانعدام الجنسیة. وتظهر الصور التی ترکوها وراءهم أن: کل قارب مملوء بهم کان یحمل لافتة: "یُطلب منهم المأوى". لکن هؤلاء هم اللاجئون الذین جاءوا ولم یغادروا أبدًا. لقد جاؤوا للبقاء. لا یهم حتى الآن. لأن من یرید أن یعیش حیاة کریمة فی أی مکان على وجه الأرض. لکنهم لم یکونوا بحاجة إلى أن یعیشوا حیاة کریمة. بل البحث عن القتل الجماعی: فالناس کانوا هناک لاغتصاب أراضیهم. ویمکن القول إن الاغتصاب هو النیة الوحیدة للشعوب الغربیة: لقد کان ذلک فی العصر المعاصر: وکان لدى البیض الأوروبیین الذین ذهبوا إلى أمریکا مثل هذه الفکرة أیضًا. واعتبر نفسه مرکز العالم وقال: أما الباقون فکانوا یسمون غیرهم! درجة ثانیة أخرى! کان هناک سود: کانت رغبتهم فی البقاء على قید الحیاة هی خدمة البیض. الصف الثالث آخر! کان هناک هنود أمریکیون، قیل إنهم هنود جیدون! الهندی مات. أی أنه کان علیهم أن یعطوا نتیجة عدة آلاف من السنین من الحضارة للبیض دون مقاومة، وکانوا هم أنفسهم سیذهبون إلى الحیاة الآخرة. وإذا بقی أی منهم، فإنهم لا یستحقون حتى خدمة البیض. بل کان علیهم أن یخدموا السود. کان الأمر کما لو أن الرجل الشرقی لیس فی الإحصائیات على الإطلاق! وأننا نعتبر الفلسطینیین بشراً، فهم غاضبون. لقد قیل مرات عدیدة أن الفلسطینیین هم المحتلون ویجب علیهم الرحیل. وقد قوبلت سیاستهم هذه بالصمت والمفاجأة الشاملة. ویرى أغلب المتنازلین أنها علامة الحضارة وتکالیف الحداثة! کانوا یقولون ویؤیدها کثیر من الفلاسفة حتى الیوم. والوحید الذی لم یصدق ذلک ولم یقبله هو الإمام الخمینی الذی قال: یجب تدمیر إسرائیل! وقال إنه إذا صب المسلمون دلواً من الماء، (أو بصقوا) فسوف تغمر إسرائیل. لکن غزة وفلسطین لم تصدقا. حتى أن عرفات ومحمود عباس والعرب قالوا إن الإمام الخمینی کان مخطئا. وبدلاً من مواجهة هذا الطفل غیر الشرعی، قرروا التفاوض معه. وظنوا أنهم إذا قیل لهم: هذا أمر سیء سیقبلونه ویتوقفون عن سلوکهم السیئ! وحتى الیوم، لا تزال بقایا هذا التفکیر سائدة فی غزة. وإلا فیجب إلقاء الجمیع تحت أمرة حماس: وتدمیر نقاط التفتیش. والذهاب إلى القدس للصلاة. نفس ما فعله نبی الإسلام فی فتح مکة: ذهبوا بلا سلاح وفتحوا مکة. أو الإمام الخمینی: فعل ذلک فی 22 بهمن! وفی ذلک الیوم، فرض النظام التابع لهؤلاء المجرمین حظر التجول لمدة 24 ساعة. لکنه قال إن الناس یجب أن ینزلوا إلى الشوارع ویهزموا الحکومة العسکریة. وحتى الآن ینبغی معرفة من هو أتباع محمد أو الإمام الخمینی فی غزة. فقط أولئک الذین سیفعلون الصواب سیذهبون إلى القدس بأیدٍ فارغة للصلاة. وفتح الطریق للآخرین. وبطبیعة الحال، لن یفعلوا أی شیء لأن حزب الله اللبنانی دمر کل بنیته التحتیة، والیمن عطل مفاعل دیمونة. وقد حولت حماس جمیع دباباتهم إلى خردة معدنیة. کما وردت تقاریر من داخل القدس تفید بأن شعب إسرائیل قد أعلن حیاده. وخاصة فی أیام السبت، یشارکون بشکل أکبر فی الاحتجاج حتى الخریف.

لَقَدْ صَدَقَ اللّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْیا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللّهُ

المجموعة الأولى الداخلة
من سیکون داخل حدود إسرائیل؟ وبطبیعة الحال، فإن الاختراق فی أعماق إسرائیل: لتقدیم المساعدات والمواد الغذائیة المجانیة، یتم حتى الآن. لکن القصد هو أن من واجب شعوب العالم تفکیک نقاط التفتیش الإسرائیلیة: فی کل مکان. ولتکن أرض فلسطین دار عبادة. یعنی أن کل شخص من أی دین وطقوس، ودین، وأی فکرة باستثناء: فکرة المهنة یجب أن تذهب إلى هناک. الآن فقط فکرة الاحتلال هی التی تسود هناک. حتى الإسرائیلیون الأوائل جاءوا إلى فلسطین کملجأ. لقد لجأ هؤلاء، الذین عرفوا بالیهود المتجولین، إلى هناک لإنقاذ أنفسهم من التهجیر وانعدام الجنسیة. وتظهر الصور التی ترکوها وراءهم أن: کل قارب مملوء بهم کان یحمل لافتة: "یُطلب منهم المأوى". لکن هؤلاء هم اللاجئون الذین جاءوا ولم یغادروا أبدًا. لقد جاؤوا للبقاء. لا یهم حتى الآن. لأن من یرید أن یعیش حیاة کریمة فی أی مکان على وجه الأرض. لکنهم لم یکونوا بحاجة إلى أن یعیشوا حیاة کریمة. بل البحث عن القتل الجماعی: فالناس کانوا هناک لاغتصاب أراضیهم. یمکن القول أن الاغتصاب هو النیة الوحیدة للشعوب الغربیة: لقد کان ذلک فی العصر المعاصر: کان لدى البیض الأوروبیین الذین ذهبوا إلى أمریکا مثل هذه الفکرة أیضًا. واعتبر نفسه مرکز العالم وقال: أما الباقون فکانوا یسمون غیرهم! درجة ثانیة أخرى! کان هناک سود: کانت رغبتهم فی البقاء على قید الحیاة هی خدمة البیض. الصف الثالث آخر! کان هناک هنود أمریکیون، قیل إنهم هنود جیدون! الهندی مات. أی أنه کان علیهم أن یعطوا نتیجة عدة آلاف من السنین من الحضارة للبیض دون مقاومة، وکانوا هم أنفسهم سیذهبون إلى الحیاة الآخرة. وإذا بقی أی منهم، فإنهم لا یستحقون حتى خدمة البیض. بل کان علیهم أن یخدموا السود. کان الأمر کما لو أن الرجل الشرقی لیس فی الإحصائیات على الإطلاق! وأننا نعتبر الفلسطینیین بشراً، فهم غاضبون. لقد قیل مرات عدیدة أن الفلسطینیین هم المحتلون ویجب علیهم الرحیل. وقد قوبلت سیاستهم هذه بالصمت والمفاجأة الشاملة. ویرى أغلب المتنازلین أنها علامة الحضارة وتکالیف الحداثة! کانوا یقولون ویؤیدها کثیر من الفلاسفة حتى الیوم. والوحید الذی لم یصدق ذلک ولم یقبله هو الإمام الخمینی الذی قال: یجب تدمیر إسرائیل! وقال إنه إذا صب المسلمون دلواً من الماء، (أو بصقوا) فسوف تغمر إسرائیل. لکن غزة وفلسطین لم تصدقا. حتى أن عرفات ومحمود عباس والعرب قالوا إن الإمام الخمینی کان مخطئا. وبدلاً من مواجهة هذا الطفل غیر الشرعی، قرروا التفاوض معه. وظنوا أنهم إذا قیل لهم: هذا أمر سیء سیقبلونه ویتوقفون عن سلوکهم السیئ! وحتى الیوم، لا تزال بقایا هذا التفکیر سائدة فی غزة. وإلا فیجب إلقاء الجمیع تحت أمرة حماس: وتدمیر نقاط التفتیش. والذهاب إلى القدس للصلاة. نفس ما فعله نبی الإسلام فی فتح مکة: ذهبوا بلا سلاح وفتحوا مکة. أو الإمام الخمینی: فعل ذلک فی 22 بهمن! وفی ذلک الیوم، فرض النظام التابع لهؤلاء المجرمین حظر التجول لمدة 24 ساعة. لکنه قال إن الناس یجب أن ینزلوا إلى الشوارع ویهزموا الحکومة العسکریة. وحتى الآن ینبغی معرفة من هو أتباع محمد أو الإمام الخمینی فی غزة. فقط أولئک الذین سیفعلون الصواب سیذهبون إلى القدس بأیدٍ فارغة للصلاة. وفتح الطریق للآخرین

الإمبراطوریة الأصلیة والإیجابیة

یرجع تزویر الأوراق النقدیة إلى أصالتها وأهمیتها وقیمتها. ولذلک فإن تزویر الإمبراطوریة یرجع أیضاً إلى أهمیتها ومکانتها السامیة. الإنسان إمبراطور فی الجوهر: أی أن کل إنسان هو إمبراطور لنفسه. فإنه خلیفة الله فی الأرض: وخلقت له جمیع مرافق الدنیا. لکن الأعداء یغیرونها بواحد: الرئاسة أو البلدیة، وحتى رئیس دائرة. تم فضح الإمبراطوریة الرئیسیة ودفعها إلى وراء الکوالیس وجعلوها طاغیة ودیکتاتورًا. فی حین أنهم أنفسهم دکتاتوریون ومستبدون، استطاعوا أن یجعلوا أضعف منصب أفضل من أعلى منصب. وجعل الحق جائرا. لتلویث خصوصیة الکوباری بالشرک والوثنیة. ولأنهم متواضعون، یریدون أن یکون الجمیع متواضعین. ومن الشمس المشرقة یغنون لشمعة شعریة. نعم ینکرون الله العظیم، لأنهم یقولون: لا نستطیع أن نقبل ما لا نرى! وبدلا من ذلک نرى الحجارة والخشب وأی قمامة! ویعبدون من دون الله. بل إنهم على استعداد لعبادة آلاف الآلهة. لکن لا تحنی رقبتک أمام الله. وهذا المرض الدنیء کان أحیاناً یصل إلى النخاع العظمی، مهما نکتب ونکتب ونقول! وکأنهم لم یقولوا شیئاً کالطفل الذی یرى الشوکولاتة تصم أذناه وتعمى عیناه! وهو لا یرى ولا یرید غیر ذلک. الفلاسفة والعلماء غیر الإلهیین مثل هذا الطفل. عندما لا یستطیعون فهم عظمة شیء ما، فإنهم یهدمونه ویحتقرونه مثلهم: حتى یتمکنوا من رؤیته تحت السکین الجراحی! لکن الحقیقة أکبر بکثیر وأکثر غموضا من هذه الکلمات. ولم یتمکن أحد حتى الآن من السیطرة على القمر أو المریخ! فی ذلک الوقت، کانوا یزعمون أنهم یسیطرون على برجهان. ولم یتمکن بعد من الدفاع عن حقوق الفلسطینی، کما یقول بعد النظام العالمی الجدید. إنه یبیع الفخر للعالم. کل هذه التفاخرات مجرد هراء لأنها تنعکس فقط فی وسائل الإعلام. لقد قیل منذ القدم: کلام الریح هو الهواء. لکن الطفل الفلسطینی یعرف الله! ینشر مائدة الإفطار فی قلب کل الفاشلین. فیقول لله: صمت عنک، وأفطرت عنک. الروح العظیمة لهذا المخلوق الصغیر، ما مدى سهولة قطع المسافات. ومدى سهولة وصوله إلى نهایة الوجود. فی حین أن عقل النخبة هذا ملیء بالفخر! وما زال غیر قادر على کسر جسیم واحد بشکل صحیح. ویرسل الآلاف من الناس إلى الموت بالقوة الذریة. ومن ثم یحدد جائزة نوبل! کل هذا لأنهم یتجاهلون الإمبراطوریة الإیرانیة. ویطلقون على الآخرین اسم الأباطرة، ولا یرون عظمة إیران واتساعها. لکن صغر مدینة روما أو الیونان القدیمة أکبر من أی عالم بالنسبة لهم. المعلم الأول! تعتبر یونانیة. بینما المعلم الأول للکون هو الله العظیم . وفی کثیر من الأحیان قال فی القرآن مظلوماً: (خلق الإنسان وعلماء البیان!) نحن الذین خلقنا الإنسان. وعلمناه اللغة والکلام والکتابة والعلم والمعرفة! لماذا تبحثون عن الطلاسم فی الحفر الکبیرة! وأصبح المسماری ورق البردی. اللوح والقلم عند الله، هذا کل شیء: نقش العجب على باب الوجود وجداره! بغض النظر عن ما تعتقده، کان هناک نمط على الحائط. أیها الإنسان ماذا حدث لک حتى أنزلت عظمتک والله من السماء وأخفتها فی قبو منزلک أو مختبرک؟ ودعوت غیرک لذلک؟ أحجبتِ الشمس ثم ذهبتِ تبحثین عن الحقیقة بمصباح فأرة المختبر؟ تعال واختر الطریق الصحیح. تعالوا تشیعوا وآمنوا بالإمام علی وأولاده: وانظروا الفلسطینیین یرمون الحجارة! فلسطینی صنع صاروخاً طائراً، ومن إسرائیل سرق أشرفی تمراً. اعرف قیمتک وصوت لی: فی رئاسة الولایات المتحدة، توجه مرة أخرى إلى الإمبراطوریة الممتنة: واشکر نعمة: لیعطیک الله کل السموات والأرض. هذا مجرد البحث عن منجم، أو بعض النفط! والذهب والمجوهرات کم تساوی عندک. فی المکان الذی یکون الله فیه عمیل حیاتک، لا تبیعه للشیطان.
یجب على الجمیع أن یصبحوا شیعة 12 إمامیًا

یستبدل القاتل و الشهید

فی القضیة الفلسطینیة ، ثبت أن العالم لا یحل محل القاتل والشهید. بدلاً من ذلک ، فإن القاتل هو الذی یحاول تعریفه بالشهید. وهذا هو ، وسائل الإعلام الصهیونیة ، ومؤیدی هذه وسائل الإعلام ، یحاولون جعل إسرائیل جذابة! ولتعریف الفلسطینیین کإرهابیین وحشیین. یبدو الأمر کما لو أن هؤلاء هم الفلسطینیون الذین یهاجمون ویخرجون الإسرائیلیین. وإلا فإن الإسرائیلیین! إنهم یعیشون مثل قرن المدهش مع المداراة التامة. هذا له جذر تاریخی: عندما قتل قابیل هابیل. وبطبیعة الحال ، یجب على الحقوق الأساسیة وجمیع الفلاسفة التعرف علیه کقاتل ، محکوم علیه بالانتقام. ولکن ماذا یحدث؟ لأن Habil لم یعد فی العمل: للدفاع عن نفسه ، لم یسمع. بدلا من ذلک ، قابیل هو القاتل الذی یسمع. هذا ما یقال أنه القاتل والشهید. والإنسانیة مع فلسفة الکذابین تقنع نفسها. ما یلی سیکون هابیل التالی إذا رفض أن یقول خطاب کین. لاستمرار العیش: العودة إلى الحقیقة. وهذه الفلسفة تجعل الله أیضًا قدم شریک Cain فی الجریمة! مع هذا السؤال: أین الله؟ للانتقام من Abel ، أو عدم السماح لـ Cain بقتل Abel مع بیل؟ هذا الاتجاه فی تاریخنا المعاصر باسم الغرب والآخر: الغرب ، الذی هو فی الأساس ابن قابیل ، یتم تجنبه للهروب من الموت الضمیر. أی أنه یعلم أنه إذا تم إبلاغ آدم بجریمه ، فسوف یسأله مرة أخرى. لذلک یهرب من مکة ، ویهرب بیت الحارام إلى الغرب والشام. فی الأساس تعنی کلمة الغرب: أرض العفاریت أو الأعداء السریین: یصبح آدم مشهورًا. لذلک عندما یدرک آدم: لم یعد لدیه إمکانیة الوصول إلى قابیل. لذلک قرأت الطفل الثالث أو سیث ، تتلقى سیث نبی عشرة کتب من آدم: حیث یتم ذکر الموضوع ، والمهمة هی العثور على قابیل: لذا فإنها تسافر حتى شامات. لکن کینیین بعیدون عن أوروبا ، لذلک یتم دفنه فی لبنان. بینما کان آدم ، الذی بنى مکة ، وخلق المدینة المنورة ، لا یصل إلى لبنان نتیجة للمسح الإقلیمی ، ودُفن جسده فی ناجاف أشرف. لأن العفاریت ، أو قایین ، کانت بعیدة عن نجاف وشام وهربت إلى أوروبا. فی زمن ألکسند وأثینا وروما ، الذین حرموا من الکتب والأدلة ، ولم یقبلوا أی أنبیاء ، أسس الفلسفة والعلوم على: أساس التردد الذاتی. رفض فلاسفة أثینا وروما ، استراتیجیة استبدال الشهید والقاتل ، الله وإثبات العقل: والرجل الإلهی. ولإثبات نظریتهم ، هاجموا الشرق حتى کانوا ، من الهمجیة! اخرج. على الرغم من أن إیران کانت إمبراطوریة ، وهم رئیس بلدیة (سیدة). أطلقوا على أنفسهم الإمبراطوریة الرومانیة ، وعزوهم إلى إیران. لکنهم فشلوا: وکانوا یعانون من الاکتئاب فی العصور الوسطى. مرة أخرى هاجم المغول ، أصبح سکان الشرق مجموعتین: بعضهم ، مثل الیوم ، اتبع خط المقاومة والمغول ، وبقی. لکن البعض جاء على رؤوسهم: وتوجهوا إلى الغرب والشام. جلب وجودهم الغربیین من الاکتئاب ، وتم إنشاء النهضة. لکن هذه المرة ، وفقًا للیونانیین ، غیروا مکان الشهید والقاتل: مثل الیونان القدیمة ، أنکروا الله: فی أشفیتز أو هولو ، قالوا أین هو الله؟ لذلک جعلوا إسرائیل: لتمثیل الغرب! والعفاریت؟ إنهم متشککون بین الناس! قالوا: شک مؤکد. بالطبع ، بالتأکید شرعیة القاتل! لذا شککوا فی الله أن یقدموا أنفسهم للحضارة ، صاحب العالم والقوة العظمى فی العالم. مثل القاجار ، کان الإیرانیون مفتونین ویعتقدون أن: الغرب لم یعد مرکز الفصام. وهم یریدون حقًا جلب السعادة البشریة. وکانوا قد أعطوهم کل شیء: لقد أعطوهم زیتًا مجانیًا وعادات وتبغ وتحف وذهب. وما لا ینبغی أن یکون.