من کربلاء إلى رفح

من کربلاء إلى رفح

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی
من کربلاء إلى رفح

من کربلاء إلى رفح

أحمد ماهینی ، المرشح الرئاسی الأمریکی

البیروقراطیة القاتلة

إن الدفاع الشامل عن الطلاب المناهضین للاضطهاد فی الجامعات الأمریکیة والکندیة وجمیع الطلاب فی جمیع أنحاء العالم، الذین یقاتلون الظالم ویدافعون عن المظلومین وفقًا لإرادة حضرة علی، واجب. العار على الشرطة الأمریکیة المرتزقة والحزبین الجمهوری والدیمقراطی. من یدافع عن الظالم ویهاجم المظلوم! وأدان أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی، کلا الطرفین من خلال نشر بیان له. لأنهم أصبحوا الخزانة! أصبحت إسرائیل سیوافق الدیمقراطیون على القدر الذی تریده إسرائیل من المال، وعلى القدر الذی تریده من الأسلحة! الجمهوریون یرسلونه. ولذلک، فإن البیروقراطیین والتکنوقراط، بسبب ضیق أفقهم، الذی أطلقوا علیه اسم البنیویة، هم فی الأساس أعداء للإنسانیة. ولأن البیروقراطیة لا تملک القدرة على استیعاب 8 ملیارات نسمة، فهی مضطرة إلى تقلیص عدد السکان (المذبحة) حتى یصل إلى ستة ملایین صهیونی! التی یمکن إدارتها. الحزب فی الأساس احتکاری وضیق الأفق وضد التنمیة البشریة. لأنه لیس لدیه عذر أسوأ لإدارته السیئة. بینما اهتم الأنبیاء والأولیاء بجمیع البشر بخلق الأمة وافتخروا بهم. لکن الأحزاب لیس لدیها سوى کادر ووجهة نظر مرکزیة، حتى أنها تدیر ظهورها لمؤیدیها: ولا تنظر إلیهم إلا کوقود للمدافع، عند الضرورة! الدعوة وتشکیل جلسة مکتملة. فی هذا التصویت الانتخابی الأمریکی، أحیانًا یغیر صوت واحد مصیر الناس! فی حین لا ینبغی أن یلعب مصیر الناس. یقوم أساس الحزب الجمهوری على بیع الأسلحة. ولذلک، یجب أن تکون هناک حرب، أو ظل حرب، فی العالم کله حتى یشتری الناس المزید من الأسلحة. ویمکنهم السیطرة على الرأی العام بدخل فلکی. میزة ترامب الوحیدة على بایدن هی: الناس إلى أسطورة ثرواتهم! یؤدی إلى ساحة التصویت. لکن الجمیع یعلم أنه مهما بلغت ثروته فإنها لا یمکن حتى أن تبرر تهربه الضریبی. لأنه یمکن القول أن کل ثروات العالم تأتی من التهرب الضریبی. وجود کل البشر صفر! ولهذا یقول القرآن: أیها الفقراء! وثروة من یتوهم الثروة هی من عدم دفع الخمس والزکاة والضرائب وحقوق العمال والتأمین ونحو ذلک. فی الواقع، الأغنیاء هم لصوص یأتون بالنور: وینتشلون جیوب الناس فی وضح النهار، فمثلا ماذا تفعل مایکروسوفت أو أمازون؟ إنهم یبیعون منتجاتهم التی لا قیمة لها بأعلى سعر ممکن، فی احتکار کامل وضیق الأفق. إنه یفقر الملایین من الناس لیصبحوا أغنیاء. جمیع المخططات الهرمیة والمراهنة والقمار وما إلى ذلک، کلها مبنیة على السلب والسرقة فی وضح النهار. فمثلهم مثل الحزب الدیمقراطی والحزب الجمهوری، أصبحوا أغنیاء للشعب على أساس ارتفاع أسعار المواد الغذائیة. ماذا تعنی الصنادیق الاستئمانیة والکارتلات؟ وهذا یعنی سحب الناس إلى المتجر! وإفراغ جیوبهم. اصطیاد الناس کالفئران، الذین لیس أمامهم سوى الشراء بالتقسیط، أی بیع دخلهم المستقبلی. الغلاء والفقر هما نتاج هجمات الغاز: شرکات التکنولوجیا الأساسیة، والبیروقراطیون. إنهم یصنعون صیغًا معقدة: لا یفهمها الناس! حتى یتمکنوا من إفراغ جیوبهم بسهولة. یانصیب البنک لنفس الغرض: یظهر فی الحدیقة الخضراء ویفرغ جیوب الجمیع. وفی هذا النظام الیوم نهض طلاب ومثقفو العالم. وأطلب منهم مواصلة انتفاضتهم. تدمیر مراکز الشرطة. تقسیم القصور على الفقراء. وترک أقسام الشرطة للمشردین. لا بد أن تقی هم الشرطة الأمریکیة، وهم الأبناء غیر الشرعیین لحزبین، وهم: فی الواقع، لیسوا أکثر من عدد قلیل من البیروقراطیین المسؤولین عن الصهیونیة. والیوم، تم تحطیم رؤوس هذه التنانین. لقد خرجت ید الله من إیران، ساعد هذه الید. شکرا لأحمد ماهینی المرشح الرئاسی الأمریکی

نظرات 0 + ارسال نظر
برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد