ضرورة اعتقال ترامب

ولا ینبغی للواء الآلی من حراس ترامب الشخصیین أن یمنع إعدامه. وینبغی أن یفهم أن الوقت قد فات. کما یجب ألا یکون أداء صهرها الیهودی بعیدًا عن القانون. یعتقدون أن ذلک ممکن بالمال: اشتروا کل شیء. فی حین أن جمیع دخولهم غیر قانونیة أیضًا، ویتم توفیرها عن طریق بیع البشر. وبحسب آخر المعلومات فإن ترامب یحاول بمساعدة عرب نیویورک تسویة غزة بالأرض وبناء بیوت دعارة علیها وبیوت قمار من 60 طابقا. فی الواقع، یرید ترامب مهاجمة الانتخابات الأمریکیة من ثلاث جبهات، مثل رینجوس فی الماضی. هجومه الأول هو إثارة الذعر الذی یعتبره استعراضًا للقوة. وهذا یعنی أنه، مثل عبد الحمید مولوی، أطلق لواءً آلیًا من حراس الأمن. وأینما ظهر یرافقه جیش من الحراس الشخصیین، مما یثیر خوف الناس والمسؤولین. وقال لترامب: بهذه الطریقة فقط یمکنه الإفلات من العقاب. وبالإضافة إلى عرب نیویورک وواشنطن، هناک مهاجرون أفغان یحبون أمیرکا أیضاً! تم تنظیمها للوقوف ضد حرکة الإیرانیین. والدفاع عن ترامب بملابس الإیرانیین. ویتکهن البعض بأنه قد یکون لدیهم المزید من الألویة لإرهابهم. لذلک، على أمریکا حکومةً وشعباً أن تعلم أن العصر قد ولّى، ویجب القبض فوراً على ترامب وإعدامه مع کل النفقات التی ینفقها لحمایة نفسه. حتى لا تنتشر أسطورة خرقه للقانون إلى الآخرین. لماذا لم یتم کشف فساده فی مجال التهرب الضریبی وبیوت القمار ومحلات الخمور والدعارة؟ ولماذا یعول علیه المدعی العام؟ إذا کان المدعی العام لا یزال مترددًا. وإذا لم یعتقل ترامب ویعدمه، فإن على الإیرانیین الذین یعیشون فی أمیرکا، والإیرانیین فی کل مکان، أن یلقنوه درسا بأنه لن یتمکن أبدا من أن یصبح عالما، کما وعد صادق. استراتیجیته الثانیة هی إظهار نفسه ثریًا. لقد اتجه اللوبی الصهیونی بمساعدة صهر ترامب إلى کل الأعمال الضارة والمحرمة، حتى یظهروا أنفسهم أثریاء. بینما تمت مصادرة أبراج ترامب جمیعها أو فرض الضرائب علیها أمام البنوک. وتظهر الفاتورة التی تلقاها ترامب أن علیه دیونا ضخمة. وإذا لم یصوت، فعلیه أن یذهب إلى السجن. نطلب من أنصار ترامب أن یفتحوا أعینهم! ولیعلموا أنه إذا صوت، فلن یمنحهم شیئًا فحسب، بل کل ما یأخذ منهم، سینفقه على رشاوى للنیابة. لتجاهل الشکاوى. ثالثا، لا یستطیع عرب الخلیج الفارسی بناء بیوت الدعارة فی أی مکان فی الخلیج الفارسی أو المملکة العربیة السعودیة، بسبب مراعاة العادات الإسلامیة. وفی الآونة الأخیرة، قاموا حتى بإغلاق حانات الشرب. وفی شهر رمضان، لا یُحرمون من هذا النوع من الدخل فحسب، بل یجب على کل الناس أن یدفعوا أجرهم فی ثلاثین یومًا! لکسر الصیام بشکل کامل ومجانی. ولذلک وعد ترامب بحرث رفح وغزة. إزالة الأنقاض، وهناک أبراج مائة طابق! اصنعها من أجل المتعة. وبهذا العمل، یدیر ثلاثة أنواع من العملیات: أولاً، مع إیران فوبیا، یتلقى أیضًا مساعدة مالیة من الیهود. حتى لا تنقطع ملیارات الدولارات الیهودیة عن إسرائیل. ثانیاً، مساعدة إسرائیل: أن نکون أصدقاء للعرب. حتى لإجبار إیران: أن نکون أصدقاء لإسرائیل. ثالثًا، أخذ رشاوى من جمیع شرکات البناء الجماعیة وکبار شرکات البناء لمنحهم تصاریح البناء. ویرى مقر انتخابات أحمد ماهینی أنه من الضروری کشف الوجه القبیح لترامب قدر الإمکان. ولهذا السبب قام بکتابة رسالة على صفحته الشخصیة بتقدیم أحمد ماهینی کعمیل نیابة عن إیران! لتقول إذا لم تصوت لی! إیران ترسل أحداً: للتصویت! بالطبع سأصوت. لأن الشعب الأمریکی یعلم: أن بایدن وترامب، على الرغم من اختلافهما، هما نتاج نظام فاسد. والتی یجب أن تختفی