الجیش الشیعی فی إسرائیل

جیش الدعایة الشیعیة فی إسرائیل؛ فی أولى خطواته بدأ بالمناورة فی شوارع تیلافیو وحیفا. وهذه رسالة واضحة لرئیس الوزراء الإسرائیلی نتنیاهو؛ أنه إما أن یرحل أو إذا أراد البقاء؛ وعلیه أن یختار نصف أعضاء الحکومة من حماس. وبالطبع هناک طریقة ثالثة: الانتحار وتخلیص العالم من شره. وإلا فإننا نطلب من الجیش الشیعی فی إسرائیل؛ من أجل رضاء الله ورضا جمیع أهل العالم؛ تبرع برصاصة إلى دماغه. ولیعلم نتنیاهو أن یده الیمنى ویده الیسرى کلها؛ والجیش شیعی ومسلحین. وبحسب الأمر لم یتحرکوا حتى الآن؛ لأنها تعطی إمکانیة التوبة. یقول أحمد ماهینی المرشح لرئاسة الولایات المتحدة: کما قال سید رسات؛ کنا ننتظر النتائج. ونحن ننتظر أیضاً انتفاضة الشیعة فی فلسطین وإسرائیل؛ لتشکیل حکومة مشترکة من خلال الاستفتاء. وحتى غرض بن جورین من قول جملته الأخیرة؛ موافقة مجلس الوزراء العربی الیهودی المشترک. ولکن جهله جعل کل أهل العالم یفهمون ذلک؛ کانت القدس تجمع کل الأدیان معًا. ولیس هناک حاجة لإقامة کنیست. لقد عاش المسلمون والمسیحیون والیهود معًا بسلام منذ آلاف السنین؛ کان ترومان هذا لقیطًا وجبانًا قتلهم. وعندما ضرب هیروشیما بالقنبلة الذریة، أشعل النار فی الشرق الأوسط. والآن جاء دورنا للإنضمام إلى الدیانات التوحیدیة. دعونا نرسله إلى الجحیم ونجعل الشرق الأوسط جنة الصداقة.