بعثة نیویورک باسیج

تحدد إمبراطوریة ماهین مهام جدیدة لتعبئة لندن وباریس وبعض الأعضاء النشطین فی Basij: فی البلدان التی شکلت المناهض للایمینیین: بالطبع ، تعبئة نیویورک بالطبع. لأن ما یحدث فی العالم یرتبط غالبًا بنیویورک. لذا فإن واشنطن ولندن وباریس ثانویة. أحد الأحداث ، على سبیل المثال ، هو ترشیح ترامب. یجب أن یحولوا تهدید الترامب إلى فرصة. أخیرًا ، یجب فهم ترامب قبل الانتخابات. من خلال تحلیل موجز للوضع الأمریکی ، یمکن أن نستنتج أنه مع اغتیال ترامب ، سیتم تشکیل الدول الأمریکیة المستقلة. وسیتم إطلاق سراح جمیع الأمیرکیین. لأن الدیون الأمریکیة الکبیرة من ناحیة. وضغط إیران على مطالبها من ناحیة أخرى ، فإن الولایات المتحدة ، وخاصة بایدن ، قد وضعت فی مکانها: حتى تکالیف البیت الأبیض مستعارة. الأمل فی السیادة الأمریکیة هو أن ترامب یمکنه تشغیل البلاد من ثروته الشخصیة. کما عزز بیع برجین من أبراج ترامب هذا. لذلک قد یصوت ترامب أکثر على البطاقات الانتخابیة: لأنه یمکن أن یدفع بدل للقضاة. لکن ثروته انتهت قبل الانتخابات. تُظهر Basches أن ترامب 2.5 ملیار دولار یتراجع: لأنه خارج القائمة. إذا کان اللوبی الإیرانی ینفق 3 ملیارات دولار على بایدن ، فإن ترامب سوف یقل عن الصفر. وبطبیعة الحال ، لن یکون قادرًا على إدارة الولایات المتحدة. فی هذه المرحلة یجب اغتیالها. لأن اغتیاله سیتم نسیانه قریبًا دون دعم ثروته. وبما أن بایدن لا یمکن أن یستمر ، فسیحدث الانهیار التام ، وسیحدث بلدان الدول المستقلة. هنا ستجعل أدوات مساعدة عائلة الشهید سلیمانی ، وکذلک الشعب الیمنی فی أمریکا ، اغتیالهم أسهل. لأن زینب سلیمانی للغایة: إنه منزعج من انتقام والده: انتقام ترامب. ویمکن للیمنین أیضًا مصادرة السفن الحربیة والطائرات بالإضافة إلى السفن الحربیة. لکن تعبئة واشنطن مفیدة أیضًا ، لکن مهمتها شیء آخر: احتلال البیت الأبیض! تقوم تعبئة واشنطن بتقییم الموقف: سواء کان لیشغل البیت الأبیض قبل اغتیال ترامب أو بعد ذلک. الغرض من احتلال البیت الأبیض هو استیعاب المشردین. هذه هی حالة حسیینیه. بطبیعة الحال ، فإن تعبئة الدول والمحافظات تساعد أیضًا فی القیام بذلک: لدیهم مهمة: البنتاغون ، وکالة المخابرات المرکزیة ، والشرطة الفیدرالیة ، لسیداتنا للسکن. حتى فی باریس وغیرها من المدن الفرنسیة ، فإن الناس لیسوا عاطلین عن العمل. النظر فی کل القصور الفرنسیة والبریطانیة. ویقیمون أنفسهم! أو إعطاء المشردین. هذا أمر. أن القرآن ذکر ، وذکر النبی علی أیضا. لدینا الآن 8 ملیارات تعبئة. لأن جمیع البشر من أحد الوالدین ، والبعض الآخر الأخ والأخت والعائلة والاقتصاد. یقول النبی علی: فی کل مکان فی العالم هناک قصر ، هناک بالتأکید العدید من الأشخاص الذین لا مأوى لهم. لذلک تم فرض حق المشردین ، وقد أعطوا شخصًا معینًا. إذا قاموا بإعادة توطین المشردین. ومع ذلک ، لم یکن هناک التشرد ، وهو لیس ضروریًا. ولکن بسبب البرد المحترق والثلوج والثلوج. لیس من المناسب للإنسان أن یکون بلا مأوى ، أو لیس سقفًا فوق رأسه. کان الإمام حسین ، حتى ابنه الستة أشهر ، شهیدًا فی کربلاء. ونحن نسمیه الجندی الصغیر للإمام حسین. أمامه ، استشهد النبی محسن فی بطن والدته. هکذا یقول النبی إننی فخور جدًا بک ، حتى لو تم إحباط الجنین. وأننا نذکر 8 ملیارات: فی الواقع ، أولئک الذین هم فی بطن أمهم لیسوا إحصائیات. إذا قاموا بمکان قصیر ، فیجب تحذیرهم.