جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

اسرائیل مات

کیف یمکن تدمیر إسرائیل؟

أولاً، استراتیجیة دلو الماء: قال الإمام الخمینی إنه إذا صب ملیاری مسلم فی العالم دلواً واحداً من الماء، ستغرق إسرائیل. ویبدو أن حل الإمام الخمینی هو إضافة الماء إلى النار. أی أن إسرائیل التی تعتبر نفسها أمیرة حرب، ووجودها مرتبط بالحرب، وکل یوم فی عالم السلام هذا، تشعل فتنة الحرب، کالنار. ولذلک لا یمکن إطفاء النار بالنار، بل عدو النار هو الماء. وهناک مثل فی اللغة الفارسیة یقول: لا یمکن غسل الدم بالدم، ولکن یتم غسله بالماء. ولذلک فإن عمل العالم کله بسیط. وعلیهم أن یسکبوا الماء على نار الحرب والفتنة حتى تنطفئ. إن أفضل طریق یبدأ من الأمم المتحدة. الأمر الذی یجب أن یبطل قرار ترومان، أو یأتی بقرار جدید لحله. لن یکون هناک دولة اسمها إسرائیل. والثانی هو اغتیال نتنیاهو وبن سلمان. لأن الداعم الرئیسی لإسرائیل هو آل سعود. والعربیة تعبر عن هذا الدعم بشکل جید. والثالث هو تدمیر قناة العربیة والشبکات التابعة لها، مثل بی بی سی والعالمیة. إن أهم عنصر فی الحرب النفسیة والدعایة هو إسرائیل والمملکة العربیة السعودیة. إنهم لا یعملون من أجل الصمت. بل یریدون أن یکونوا دائمًا فی نطاق وسائل الإعلام. ولذلک فإن المطر الصاروخی لهذه الشبکات هو عزل وتدمیر لإسرائیل. وسقط الصاروخ الثالث على مناطق سکنیة فی إسرائیل. لأن عامة الناس هاجروا جمیعًا، ولم یبق أحد سوى الجیش المتعصب. بالإضافة إلى ذلک، تم نقل جمیع القواعد العسکریة إلى المناطق السکنیة. ولذلک لا بد من کسر الخط الأحمر السابق. وبدلاً من الثکنات، ینبغی استهداف المستوطنات الصهیونیة. ولهذا السبب تحاول إسرائیل بناء المستوطنات فی جنوب لبنان المحتل. یقول ذلک أحمد ماهینی، المرشح لرئاسة الولایات المتحدة. هناک طرق عدیدة لتدمیر إسرائیل: على سبیل المثال، لا ینبغی لترکیا أن تبیع أی بضائع. وبدلاً من الفرح باستشهاد السنوار، على الشعب السعودی أن یهتف الموت لآل سعود. وسوف یموت جیوش الأردن والعراق ومصر وسوریا جوعا، وسیهاجم إسرائیل مرة أخرى. وعلى القادة العرب أن یتوبوا، وبدلاً من احتلال الجزر الإیرانیة الثلاث، یتحدثون عن احتلال القدس. تم منح ثلاث جزر مع سنغافورة لإیران بدلاً من البحرین. أو ستتنحى کامالا هاریس لصالحی، حتى لا تُقتل مثل ترامب.


یحرر

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.