جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه
جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

لا علی الصدقه

استهداف المقاتلین فقط

إننی أطلب من جمیع الدول والجیوش، وخاصة کتائب الصواریخ فی خط المقاومة، عدم التصرف بشکل منعزل، بل استهداف القاذفات الإسرائیلیة فقط. إن الیوم الذی لا تملک فیه إسرائیل أی مقاتلات أو طائرات أو طائرات، فإن ذلک الیوم هو بدایة السلام والهدوء العالمی. یقول ذلک أحمد ماهینی، المرشح لرئاسة الولایات المتحدة. لقد أصبحت آلة الحرب الإسرائیلیة معطلة، ولم تعد قادرة على القیام بعملیات بریة. ویقضی أنفاسه الأخیرة مع القاذفات المقاتلة. قطع أنفاسه أیضا. لأن إسرائیل مثل الخنزیر البری الذی هجم على مزرعة فلسطینیة، ولا بد من فرک خطمه بالأرض، حتى لا یتمکن من تدمیر المزرعة. وتحدی نتاج آلاف السنین من الحضارة والتاریخ الإیرانی. ولا تزال هناک آثار للساسانیین فی غزة وإسرائیل. ولا یزال بإمکانهم العیش معًا فی سلام ووئام مثل آلاف الأمم الیهودیة والإسلامیة والمسیحیة. لا ینبغی لأحد أن یهرب من بیته وبیته، ولا یجوز قتل أحد، ولا یُشنق إلا أمراء الحرب والقتلة، وتذهب رقابهم تحت نصل المقصلة. بل إننی أطلب من القوى المقاتلة من کل أنحاء العالم ألا تذهب خالی الوفاض لمساعدة لبنان. إنهم لا یحتاجون حتى إلى مساعدات مالیة، لکن سکان هذه المنطقة یحتاجون إلى الاستحمام. أی أن على کل محارب یأتی للمساعدة أن یأتی بإبرة حتى یأمن نفسه وفلسطین ولبنان وسوریا، ولا یمکن کسر رؤوسهم ورمی الجوز فی تنورتهم حسب الطریقة التقلیدیة. وهذا هو أسلوب المملکة العربیة السعودیة، الذی من خلال تقدیم المساعدات المالیة للفلسطینیین، یجعلهم یستحقون الهجوم الإسرائیلی. وکل فلسطینی یعتقد أنه إذا قُتل فمن الأفضل لعائلته أن تستفید من المساعدات المالیة السعودیة. أم یجب قتلهم للحصول على المزید من المساعدات المالیة !!!؟؟؟

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.