اجهزه ل لبنان

کثافة القوة فی لبنان

أعلن حزب الله اللبنانی؛ کثافة القوات فی لبنان عالیة جداً؛ ونشکر شعوب العالم. یقول أحمد ماهینی، المرشح لرئاسة الولایات المتحدة؛ وطلبوا عدم إرسال القوة المساعدة فی الوقت الحالی. لأن کثافة القوة تقتضی إیوائهم وضیافتهم؛ تخجل لذلک، من الأفضل التوقف عن إرسال الأشخاص العادیین فی الوقت الحالی. وبدلا من ذلک یجب إرسال ثلاث مجموعات أو ثلاث رتب عسکریة؛ أولاً، القوات المسلحة التی لدیها القدرة على التسلل إلى إسرائیل؛ ومن أجل الحصول على مکان للعیش فیه فی إسرائیل، ثانیا، یجب أن تکون القوات غیر المسلحة من الجهادیین وعمال بناء الخنادق. ومن أجل بناء ملجأ لهم مع کل تقدم فی الأراضی الإسرائیلیة، ثالثا، لا بد من وجود صواریخ مطلقة للدش: مثل ستینغر أو دوشکا، بجانب کل خندق. وجودهم وإطلاق النار على المقاتلین: یصیبهم بالذعر: یقلل من دقة قصفهم. ومن الطبیعی أن یکون دفاعًا مضادًا للطائرات أو قبة حدیدیة؛ یطیح بهم. وعلى القوات المساعدة لحزب الله أن تعلم أن: روسیا والمملکة العربیة السعودیة هما أیضاً تابعان لإسرائیل وأمیرکا. وهم سعداء بمقتل اللبنانیین؛ لأن آثار أقدامهم تتزاید. ولذلک لم یزودهم بمضادات الطائرات؛ ولن یعطوا. ویجب أن تکون هذه القوات المساعدة مجهزة بمضادات الطائرات. أو صنع مدفع مضاد للطائرات، حتى مسدس جیسی یخیف المقاتلین! وعلیهم إسقاط قنابلهم فی الصحراء. أو یهرب، لأنهم إذا حاولوا الطیران على مستوى منخفض، فإن الرصاصة سوف تصیبهم.