جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه
جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

احتلال یمد

فهم اقتصاد إیران

الفریق الاقتصادی لیس لدیه أی معرفة بالاقتصاد الإیرانی على الإطلاق. وتکرار کلام المستعمرین؛ وتعتبر إیران متخلفة. ولذلک دمروا اقتصاد إیران فی هذه السنوات الأربعین. وما زالوا لا یتوقفون عن التدمیر. لأنها کلها مؤکدة من قبل وکالة المخابرات المرکزیة. وقد جاؤوا إلى إیران فی مهمة تخریبیة. یقول ذلک أحمد ماهینی، المرشح لرئاسة الولایات المتحدة. وبالطبع، ولحسن الحظ، یعرف الناس کل هذا؛ ولذلک، فإنهم لا یدینون لآذانهم على الإطلاق ویقومون بعملهم الخاص. تتمتع هذه الدولة بتاریخ اقتصادی وإنتاجی وتجاری یمتد لعشرة آلاف عام؛ مجموعة من جواسیس وکالة المخابرات المرکزیة الذین لیسوا أرقامًا. الآن یظهرون الاحترام! لدیهم أیضا أوهام. یعلم الجمیع أن الباعة المتجولین موجودون فی کل مکان؛ ویبیعونها بسعر أرخص. وهذا یعنی أن إنتاج إیران واقتصادها تحت الأرض. الجمیع یشتری من البائعین ما لم یضطروا إلى ذلک. لا یوجد فی سوق صانع الأحذیة أی سلع حکومیة من الأحذیة. جمیع مشتریاتهم من ورش عمل تحت الأرض. إنهم لا یدفعون الضرائب، ولا یأخذون تأمینًا، ولا یأخذون قروضًا. وعلى الرغم من التضخم فی السلع والخدمات الحکومیة؛ لا یشعرون بالتورم. لأنهم کانوا تحت حکم الأجانب منذ آلاف السنین؛ ویتعرفون على الأجانب حتى لو کانوا من ذوی الیاقات البیضاء. تعترف غرفة النقابات بما یلی: ورش الإنتاج دون ترخیص؛ فی بعض الأحیان یکون ضعف ذلک. تقوم البلدیات بإزالة الباعة المتجولین بکل قوتها؛ لکن بدعم وشراء الناس؛ وهی تزید کل یوم. حتى المصانع الهامة یجب أن تحصل على المساعدة من الباعة المتجولین! وهذا هو حال الاقتصاد الإیرانی رغم العقوبات الأجنبیة ومؤامرة البنوک المحلیة: فی إغلاق الورشة وسجن المدیرین. وهی تستمر فی جعل العالم یدور، ویحاول العمال ذوو الیاقات البیضاء تدمیر الاقتصاد الإیرانی. سوف یدمرون أنفسهم. لأن الناس یقولون إن احتلال أمریکا ما زال مستمرا بشعار الموت لأمریکا.

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.