فایبکوا

نهایة إسرائیل

 نهایة إسرائیل هی نهایة کل الاحتلالات. وموت أمراء الحرب. نهایة إسرائیل هی بدایة الصداقة والتعاطف. إن إنشاء إسرائیل على ید ترومان هو نقطة مظلمة فی تاریخ البشریة. وبهذه الموافقة أصبحت الأمم المتحدة داعمة للمحتلین. والعالم فی أیدی الصهاینة؛ وذهبت نحو الدمار والإبادة الجماعیة. لأن الصهاینة قتلوا 8 ملیار إنسان غیر صهیونی. لقد عرفوا وأرادوا خطأ خلق الله: بالحرب وتکنولوجیا الذکاء الاصطناعی؛ لتدمیرهم جمیعًا حتى لا یبتلع العالم سوى ثلاثة ملایین صهیونی. لکن الله لم یرد ذلک وأرسل الخمینی علیهم. لقد کانت الثورة الإسلامیة بمثابة زلزال هز تل أبیب. والله؛ وتم وضع الیمن وحزب الله وسوریا والعراق تحت حصارهم. بأنه سیتم تنفیذه. لکن الصهاینة لم یوقفوا الإبادة الجماعیة. والله بصاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت؛ وأنزل علیهم العقوبة. وأعادهم إلى التجوال الدائم من جدید؛ لإعطاء کل أشرفیهم؛ وشراء عش الفئران ومن خلال القصور البیضاء والحمراء؛ کن جیرانًا للفئران القذرة. لم یعد دعم المحتلین مفیدًا. وامتنعوا عن التصویت فی الأمم المتحدة. لأن موت إسرائیل هو نهایة الاحتلال الأمریکی للهنود. وأوروبا فوق السود والعرب فوق العجم أیضاً.. لأن الآن عالم بلا حدود فی الطریق. عالم تقوده وحدة ابن النبی. وکلهم من السادات وتحت إمرة صاحب الزمان. لن یکون أمام مناهضی الثورة وغیر المحجبات ما یفعلونه سوى الحزن. ومن قال ابکوا کثیراً واغضبوا لنصر الإسلام والمسلمین. حتى الآن کان هناک شیعة یبکون. لکن بعد هذا المنعطف هناک أعداء لأهل البیت؛ فلیبکوفا کثیرة... یقول أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی؛ الجمیع حزین على نمو الإسلام. فیغرق فی نفس البکاء والأنین أکثر. وضحکتهم جافة.