سیروا

المسرح هو نفق الزمن

التعریف الجدید للممثلین والمسرح هو أن یکون نفقًا للزمن. ویعنی أنه یفصل الإنسان عن البیئة الیومیة وعن البیئة التی؛ المدیر یقرر . فی زمن شولوخوف أو شکسبیر... کل شیء یتغیر، حتى الملابس وأدوات المنزل. سیکون ما أراده المخرج. على سبیل المثال، فی قراءة التعزیة، یذهب الجمیع إلى سنة 61 هجریة. ولذلک ینبغی قراءة عقل المخرج. یقول کلماته فی المسرح. هناک ثلاثة أشکال للمسرح فی إیران: لذلک، لیس له علامة تجاریة أو ممثل بارز. المجموعة الأولى تنتمی إلى العصور الوسطى وبالتالی فهی مسرح احتجاجی أو بروتستانتی. وهم، مثل شکسبیر، یقبلون ذلک فقط. ویعتبرون التقدم والتطور تراجعا. أما المجموعة الثانیة فقد قبلت التقدم ولکن قبل الثورة الإسلامیة! ویعتبرون التقدم بعد الثورة الإسلامیة تراجعا. إنهم المعارضة وهم عادة یأخذون أموال الثورة الإسلامیة، ولکن بدلاً من شکرهم یشتمون ویکادون یتحالفون مع المخربین. لکن المجموعة الثالثة تعتقد أن المسرح؛ تم تأسیسها فی إیران واسمها تعزیة خوانی أو اللعبة السوداء. وبالطبع فإن اللعبة السوداء لیس لها جانب دینی؛ لکن قراءة التعزیة أمر دینی تمامًا، خاصة فی نفس العقد تقریبًا: 1 محرم من سنة 61 هـ. یقول أحمد ماهینی المرشح لرئاسة الولایات المتحدة الأمریکیة: حسب تاریخ السنة التعزیة. وینبغی إنشاء مدینة لذلک. مثل مدینة السینما. أو هولیوود. ولأن هولیوود کانت أیضًا متدینة، فهذا یعنی عصا موسى، الخشب المقدس. بالطبع هناک عرض أفضل اسمه شهرک إیدیان. وهذا یعنی أن کربلاء فقط بمقیاسها الفعلی 61 هجریة لیست کافیة. لأنه تم تدمیر أو تغییر جمیع المبانی تقریبًا. وینبغی بناء مکة والمدینة والقدس کلها على مساحة 50 هکتاراً کبدایة الإسلام.