غزة هی مرکز العالم الجدید
مغادرة محمود عباس إلى غزة. یمکن أن نفهم أن مخالب الکثیرین قد تحرکت. وهم ینتظرون ابتلاعها. یرید رجال الدولة الإسرائیلیون حرث غزة وإعدادها. لبیعها لأمریکا والراحل ترامب. خطط لبناء ثلاثة أبراج هناک. لیتمکن العرب من المقامرة فی أحدهما وفی الآخر. القمار والشرب والأطعمة الحرام فی الثالثة. وخاصة قضاء شهر رمضان. لکن الآن لدى غزة ثلاثة أهداف رئیسیة. إزالة الحدود ثانیاً، المشارکة فی مسیرة الأربعین. والثالث هو بناء أبراج ترامب الثلاثیة حتى یمکن نقل الأمم المتحدة إلیها. یقول أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی. ولأهمیة هذه القضایا فهو ینوی الدخول إلى غزة. ویأمل فی نقل الأمم المتحدة إلى غزة. لحمایتها من خطر الانفجارات الإسرائیلیة. یونیو بناء على المعلومات الواردة. وتنتقد إسرائیل برنامج الأمم المتحدة فی أشد حالاته ازدحاما. المخطط لها بحیث یموت رؤساء جمیع الدول فی یوم واحد. وبالطبع، مثل انفجار مکتب الحزب الجمهوری أو البرجین التوأمین... فإن أصدقاء إسرائیل سیحصلون على إجازة أمومة فی ذلک الیوم. الوقت المحدد هو وقت خطاب الأطباء فی الجمعیة العمومیة. ومن المقرر أن یتم ذلک فی سبتمبر. وعلى ممثلی إسرائیل أن یغادروا الاجتماع احتجاجا حتى لا یتعرضوا للأذى. ولذلک، ینبغی لشعب غزة فی أقرب وقت ممکن. توسیع حدودهم والمشارکة فی مسیرة الأربعین. لبدء التفاعل مع العالم الخارجی بهذه الطریقة. تأکدوا من أن إسرائیل لا تستطیع أن ترتکب أی خطأ. لأنه تم حرثها ثلاث مرات من قبل جیش المقاومة العالمی. ویستمر. الله أکبر والمستقبل للإسلام. شعار سید قطب یعود إلى عام 1928. وهو شیعی ومؤسس جماعة الإخوان المسلمین. وله العدید من الکتب. وهو من تلامذة نواب صفوی.