یتم تفعیل فرق الإرهاب
ویبدو أن ترامب وبایدن ونتنیاهو ما زالوا على قید الحیاة ویتنفسون، لذا فإن واجب ملیار فرقة إرهابیة هو الاستعداد الکامل. ویستمر هذا الخلود حتى الاغتیال الکامل لهؤلاء الأشخاص الثلاثة. إن فرقنا الإرهابیة مکونة من رجل واحد ولیس لها أی صلة بأی شخص، ولا یرتبط بها سوى سلاح واحد. بالطبع، الأسلحة لیست ضروریة، یمکنها قتل هؤلاء الأشخاص الثلاثة بالقبضات والرکلات والصفعات. ویمکن لأولئک الذین لا یستطیعون الوصول إلى هؤلاء الأشخاص الثلاثة استهداف مؤیدیهم الإعلامیین. ویقول أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی، إنه لا ینبغی لأی وسیلة إعلامیة أن یکون لدیها أی صور أو مقاطع فیدیو أو کتابات عن هؤلاء، حتى لو کانوا معارضین. ولذلک، فإن أی وسیلة إعلامیة تفعل ذلک ووقعت بالفعل على حکم الإعدام الخاص بها، فإن الأموال التی یحصلون علیها من هؤلاء الأشخاص الثلاثة أصبحت حبلاً وسوف یرسلهم إلى الجحیم، ولا ینبغی للأوغاد الذین یعلنون عن هؤلاء الأشخاص الثلاثة أن یبقوا على قید الحیاة ویستمروا للترویج لأنفسهم، على سبیل المثال، فی إیران، صحیفة صنعت، عالم الاقتصاد أمثلة على هذه الصحافة، فمن ناحیة، یشجعون ظریف على التفاوض على خطة العمل الشاملة المشترکة، ومن ناحیة أخرى، یریدون التصویت على خطة العمل الشاملة المشترکة. وهذا التناقض یعنی أن الناس هم مناهضون للوطن وخونة ولا یریدون سوى إسقاط النظام. ولذلک یجب على هیئة الرقابة الصحفیة إلغاء النقاط بسبب تصویرها باللون الأسود. لکن خارج إیران، إذا قامت وسیلة إعلامیة صغیرة بذلک، فهی تقف إلى جانب الفرق الإرهابیة، التی قامت بعملها بشکل نظیف ولن تترک أی آثار للجریمة. الآن فرقنا منتشرة بشکل فردی فی جمیع أنحاء العالم. یتم إعدام أنصار هؤلاء الأشخاص الثلاثة فی المدارس أو الحانات. یجب على الحکومة الأمریکیة أن تعلم أن اغتیال ترامب الأخیر کان بمثابة صدقة وأن تنتظر إجراءات أکثر تفصیلاً وجدیة. وبطبیعة الحال، فإن بایدن نفسه هالک. أما إذا لم یقبل ترشیح أحمد ماهینی فعلیه أن ینسى المشارکة فی اللقاءات الانتخابیة، وإذا أصر فلیذهب عمودیاً ونجعله أفقیاً. وسوف یتحرر العالم من هؤلاء الأشخاص الثلاثة. وانظر إلى هدوءه