یجب أن ننسى موت إسرائیل
وظن الکثیرون أن انتصار الأطباء یعنی عودة الأمیر! لقد صوروا مقطعاً وقالوا إن عدم مشارکة 61% من المجتمع یعنی سقوط الجمهوریة الإسلامیة. لقد کانوا أغبیاء للغایة لدرجة أنهم قرأوا 48% على أنها 61%. وجمیعهم حصلوا على صوت الأمیر. على الأقل، مثل الراحلة مریم رجوی، لم یصوتوا فیما بینهم على تسمیة جمهوریتهم. وافتراضهم هو أن جمیع الأشخاص شارکوا فی التصویت، من الشاب بیرو السلیم البنیة، وصوت 61% لصالح رضا بهلوی. الوهم، ماذا یقولون أنهم متوهمون إلى هذا الحد؟ الملک لا یصبح رئیسا. تصویت الناس لیس معیاراً على الإطلاق!! لقد ارتکبوا خطأ. لا یغیرون محرکهم أیضًا. وظنت المجموعة الأخرى أن زمن الضحک من أعماق قلب ظریف قد عاد، وأنه سیلعب بشکل جید مع أصدقائه العابسین ومع أعدائه الباسمین، أوروبا وأمیرکا، لیسرق القصر الطبی. والأسوأ من ذلک کله هو من ظن أن إیران انضمت إلى صفوف الرجعیة العربیة ووصفت إسرائیل بالشریک الاستراتیجی وأن موت إسرائیل سیتأخر. لکن الأدلة تظهر أن الوضع أصبح أسوأ وأکثر خطورة بالنسبة لهم ولا یمکن عکس موت إسرائیل. إذا لم أنتظر حتى نهایة الساعة ولم أتقدم