یحظر إیذاء إسرائیل، إطلاق النار
یحرم فی الإسلام تعذیب أو تشویه الإنسان أو الحیوان، ولکن إذا رأیت حیواناً یتألم حتى یموت فعلیک إطلاق النار علیه. والآن هذه هی القصة الحقیقیة لإسرائیل بعد اقتحام الأقصى. حزب الله، من ناحیة، کتائب القسام تعانی من الداخل. صحیح أن إسرائیل ارتکبت جرائم لا تعد ولا تحصى، لکن على أیة حال، أکثر من 90% منهم أصبحوا الآن شیعة واتحدوا مع الشعب الفلسطینی وبدأوا الاحتجاجات یوم السبت. یقول أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی، إن امتلاک الصواریخ الدقیقة یکفی لتدمیر منزل نتنیاهو وحکومة الحرب. ویا علماء الإسلام، تعالوا إلى الإسلام، فإن معاناة إسرائیل ستجعلنا قساة القلوب، ولن یدمروا أمریکا وإسرائیل من أجل الانتقام الشخصی. لتمکین لقد ثبتت قوة الإسلام منذ الیوم الذی أتت فیه الثورة الإسلامیة فی إیران بثمارها. لا نحتاج بعد الآن إلى تعذیب أعداءنا، إعدامهم، یکفی إعدام نتنیاهو وترامب، ما هی الذنوب الأخرى التی ارتکبها شعب وطلاب أمریکا الذین تابوا، فلا یدفعون غرامة ترامب المقامر، مثلما فعلوا. یجب أن یعاقب شعب إسرائیل الذی برأ نتنیاهو وترامب أنفسهم