دخول أرض إسرائیل
أعزائی الطلاب فی کل أنحاء العالم، لقد وصلتکم أخیراً رسالة الإمام الخامنئی والآن اکتمل برهانکم، علیکم دخول أرض إسرائیل على أیة حال والقضاء على جرثومة الفساد والدمار هذه وسبب المذبحة والقتل، فهی مصنوعة فقط من أنت. لأنه یمکنک استخدام الأسلحة التی أرسلتها الحکومة! اذهبوا، أو المساعدات المالیة أو العسکریة التی مهدت لها أمریکا وفرنسا وألمانیا وغیرها الطریق لدخولکم. ویمکن لأولئک الذین لم یتم اعتقالهم بعد أو الوافدین الجدد الانضمام إلى المنظمات ذات الصلة کقوات مساعدة أو العمل هناک والدخول إلى إسرائیل بسهولة. هذه وآلاف الطرق الأخرى أمامک. یمکنک الدخول إلى أراضی إسرائیل بجواز سفر عادی أو یمکنک الذهاب إلى الیمنیین والدخول عبر الیمن أو حتى عن طریق البحر. والآن تحرکنا ودخلنا فی مفاوضات مع البحریة الإیرانیة للدخول إلى إسرائیل خالی الوفاض کسائح. عزیزی أحمد ماهینی، المرشح لرئاسة الولایات المتحدة، لا أرید أن أحظى بدعم حزبین أو أن أظهر القنوات التلفزیونیة الصهیونیة أو إعطاء أموال إعلانیة لمنظمات کلها مخبرین للشرطة الأمریکیة. دعوهم یموتوا من الجوع لیعرفوا ماذا تعنی الأخبار الصینیة. لکننی على استعداد لدفع تکالیف دخول جمیع الطلاب إلى إسرائیل. لأنهم سیقدمون أفضل الإعلانات من خلال حمل صورتی. وکما قال المرشد الأعلى للثورة نحن نثق بکم. لدیک توجه جید. ولهذا نطلب منکم التوحد فی المقام الأول. لا حاجة للأسلحة. سیتم تدمیر إسرائیل بأیدٍ فارغة. لقد قمنا بالفعل بتعطیل کلمات المرور لمواقع الصواریخ النوویة الخاصة بهم. إنهم یعرفون ذلک بأنفسهم، لکنهم لا یجلبونه على أنفسهم. أسنانهم مرسومة وأیدیهم مقیدة. ومهمتکم التالیة هی کما قال زعیم القوة العظمى فی العالم: نصیحة رجال الدولة هی أنه بدلاً من مساعدة إسرائیل، علیهم أن یساعدوا غزة، وإذا لم یفعلوا، فعلیک أن تواجههم وتصادر ممتلکاتهم وتحتفظ بها فی یدک. ملک قصر صفد لک، بنی من ضرائب آبائک جمیع رجال الشرطة هم عملاؤک لأن رواتبهم تمول من ضرائبک. لذلک، لیس من حقهم أن یخالفوا رغباتکم، أو ربما یتعاملوا معکم، أو یرسلوا تسهیلات إلى إسرائیل. نعم، أنت القوة العظمى الحقیقیة فی العالم! إذا دفعت الضرائب ولم تدفعها، فسوف یموتون جوعًا. لذا حاول أن تصبح القوة العظمى فی العالم