جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه
جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

العداله ماتت

العدالة ماتت
لقد أثبت ممثل جنوب أفریقیا فی محکمة لاهای أن العدالة ماتت. کما یتبین من رمزه العالمی: لقد أصبح تمثالاً بلا ملامح، عیناه مغمضتان ولا یرى الحقیقة! الموازین دائما ثقیلة لصالح الاشرار. جناحیه وقفزه محجوبان ولا یستطیع فعل أی شیء. غزة تُذبح، ورفح تُحرث، وجبالیا لا تزال تحترق. نجومنا یهتفون: لا غزة لا لبنان! أضحی بحیاتی من أجل إیران التی لم یضحوا بها أبداً! بل باعوا إیران وضحوا بأنفسهم. إنهم على استعداد لخدمة جمیع خدمات التجسس مجانًا حتى لا تتقدم الجمهوریة الإسلامیة. ویجب إسکات صوت العدالة فقط: حتى یتمکن الظالمون من حرث فلسطین بسهولة، وإنشاء أبراج القمار والدعارة مثل الفطر. الرأسمالیة العالمیة، الناس فقط فی عیون البغایا الحرة! ودائما یخسر المقامرین! تبدو. فبدلاً من أن ینظر إلى شعوب العالم الجائعة والمظلومة، یغض الطرف عنهم، حتى تصبح مذبحة وقضیة فقر وجوع! لیتم حلها إلى الأبد، ومثال آخر هو ترامب الذی: الیمین یتحول إلى الیمین. ویضخ الکذب والفقر والقبح. إنه مثل زعیم المافیا فی إیطالیا، على الرغم من أن الجمیع یعرف أنه مجرم. یقود عصابات إجرامیة. لکن بسبب خوف محامیه، فإنهم لا یستسلمون. وبدلاً من ذلک، یعرضون سیاراتهم المضادة للرصاص لبعضهم البعض. وهم نادمون على عدم کونهم أعضاء فی المافیا لامتلاک مثل هذه السیارة. بقتل قاسم سلیمانی، على الرغم من أن الجمیع یعرف أنه قاتل، فإن ترامب على حق أیضًا. ویقوم بحملته الانتخابیة للرئاسة. هل یرید الشعب الأمریکی أن یصنع رئیساً قاتلاً؟ ألا یعلم المدعی العام بذلک؟ ولکن بسبب خوف حراسه الشخصیین لا یقول شیئا ولا یتصرف! لأنه قد یموت فی حادث وهمی، أو یقتل فی السجن مثل الطلاب. وأعلن مؤخراً أن 6 ولایات صوتت له فی ساحة المعرکة، وهو متقدم على بایدن. لکنه أخطأ فی ساحة المعرکة. ساحة المعرکة الیوم هی: الجامعات. وأحمد ماهینی لدیه أکبر عدد من الأصوات هناک. لن یصوت أی شخص لبایدن أو ترامب. إذا تجاهلت البطاقة الانتخابیة ذلک، فسیجعل الناس من البیت الأبیض حسینیة، وسیقیمون فیه صلاة الجمعة. تعد أکثر من 200 جامعة أمریکیة بمثابة ساحات معرکة حقیقیة لتشکیل الولایات الأمریکیة المستقلة. وترامب وبایدن، سیختفیان من التاریخ إلى الأبد. ویجب أن یعلم المدعی العام أیضًا أنه یجب علیه اعتقال ترامب مرة واحدة لیثبت: أمریکا لم تعد مکانًا لمرتفعات الجولان، ولم یعد الناس یبحثون عن قبعات العبید. بل الجولان مکان المفکرین والطلبة والأساتذة والمثقفین. لقد ولت الأیام التی أصبح فیها الراعی أو راعی البقر رئیسًا. الیوم هو عصر التفکیر. العلم والتعلیم یعتبران قوة (العلم سلطان). وکما هو الحال فی إیران، فإن أعقل الناس وأکثرهم عدلاً یصبحون حکاماً وحکاماً. لدیهم هذه الرسالة: نحن فی عصر الحضارة! وقد انتهى عصر الکولشماق والکولشماق. لقد أثبت الأکادیمیون والشعب الأمریکی أنهم لا یخافون من الشرطة! إنهم لا یخافون من السجن والضرب من قبل الشرطة. وهم اللغة التعبیریة للعصر الحضاری. على مدیری الانتخابات وخاصة: یجب على المدعین العامین أن یفهموا ذلک. وعلیهم أن یعتبروا مسیرة الطلاب ومظاهراتهم بمثابة استفتاء. استفتاء یجری کل یوم على: أرضیة الشوارع. فإذا سدوا آذانهم عن هذه الشعارات، سیأخذهم الناس جمیعاً إلى زاویة الحلبة بانتخاب أحمد ماهینی، ویرمونهم إلى مزبلة التاریخ. کما ذکر ترامب فی تغریدة له. وعلیه أن یعلم أن القانون فوق الناس. وإذا لم یطیع القانون، ولم یستسلم، فسوف نسلمه! وإذا لم ینتحر فسوف نقتله. وأمریکا فی عصر التعلیم والفقه یجب إنقاذها من وجود مثل هؤلاء الأقویاء والمخادعین. لأن أمریکا أصبحت جزءا من المجتمع العالمی وتابعة للإمبراطوریة الإیرانیة، وهم لا یعلمون. یحذر أحمد ماهینی، المرشح الرئاسی الأمریکی، مرة أخرى: إذا أراد ترامب تعطیل العملیة الانتخابیة، فسیتم اغتیاله جسدیًا قبل الانتخابات. ولذلک فالأفضل له أن یستقیل. ولا تظهر فی أی وسائل التواصل الاجتماعی. عاش عصر الثقافة والفقه.

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.