جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه
جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

هل ستنقسم غزة إلى نصفین؟

وبحسب المعلومات المتوفرة فی ماهین نیوز، فإن إسرائیل تعتزم هدم کافة المنازل هناک بحجة شق الطریق السریع وسط قطاع غزة. وبهذه الطریقة یتم الوصول إلى الأنفاق تحت الأرض. وتحدید النقاط الحساسة! نشر القوة هناک، لقتل الفلسطینیین بسهولة أکبر عند الضرورة. ولذلک، أمام الفلسطینیین هنا عدة حلول: علیهم أن یدرسوا ویختاروا سیناریوهاتهم. السیناریو الأول هو طلب عقد اجتماع للجمعیة العامة للأمم المتحدة أو مجلس الأمن فی أقرب وقت ممکن. من أجل تأکید وإیصال قرار، ولو رمزیاً، بشأن تعلیق عضویة إسرائیل. وبهذه الطریقة لن یکون هناک إسرائیلیون بعد الآن، وسیعتبر أفراد الجیش الإسرائیلی جماعات مسلحة متمردة. ثانیاً، منع تواجد اللودرات والجرافات. ویعنی إنشاء عامل دفاع ثلاثی الطبقات. أولاً، علیهم أن یمنعوا إسرائیل من القیام بذلک أمام وسائل الإعلام والرأی العام، وثانیاً، علیهم أن یدینوا أی نوع من العدوان داخل غزة من وجهة نظر قانونیة. ثالثًا، من خلال إنشاء محطات المقاومة و: القواعد المسلحة والقویة، یجب علیهم اتخاذ الإجراءات اللازمة للتدمیر الکامل للجمیع: الأشخاص المشارکین فی أعمال التدمیر. السیناریو التالی هو جعل حدود غزة أکبر وأوسع وزرع نقاط مراقبة فی کل مکان. لأن الآن مساحة غزة تضاعفت! لأنه من کل نقطة تتعرض فیها إسرائیل لهجوم یتراجعون 7 کیلومترات. ولیس لدیهم القوة اللازمة للعودة إلى هذه المناطق. لکن من الأفضل وضع حرس حدود فی نهایة هذه الحدود الجدیدة. وشیئًا فشیئًا، سیتقدم حرس الحدود هؤلاء إلى أبعد من ذلک، حتى یصل إلى القدس وتل أبیب. وسیتم تدمیر إسرائیل جسدیا. والغرض من ترکیب منارة أو مراقبة هو اختبار قدرة إسرائیل. لأن إسرائیل سیکون لدیها ثلاث ردود أفعال محتملة أمام أبراج المراقبة الصغیرة هذه: أولا، تجاهلها. والثانی الخوف منهم والتراجع أکثر، والثالث التجرؤ علیهم وتدمیرهم أو قصفهم. فی الحالتین الأولیین الهدف: تدمیر إسرائیل یتحقق عاجلا. لأنه یمکنک متابعتهم حتى تل أبیب عن طریق زرع شارات فی الحدود الجدیدة. لکن فی الحالة الثالثة، یعتمد الأمر على الاستخدام: من الأدوات الحربیة، یمکنک تصمیم الدفاع المناسب، وتغییر تشکیل المعرکة. إذا فعلت إسرائیل شیئاً کهذا بقذائف الهاون والأسلحة الخفیفة، فإن أفضل طریقة هی حرب العصابات (غیر المتکافئة). لأن قواتهم راجلة، وهم فی مرمى النیران. إذا تم تدمیر الشارات بالمدفعیة أو الصواریخ. من الضروری استخدام الحرب الکلاسیکیة (المتماثلة) وإعداد أسلحتهم مرتین، آر بی جی أو قاذفة صواریخ خفیفة. وإذا هاجموا بطائرة فیجب بناء قبة حدیدیة: یمکن أن تکون القبة الحدیدیة ثلاثیة المراحل (ثلاثة سیناریوهات) وتدمیر الترسانة. ثانیاً، قامت بتفعیل مضادات الصواریخ للاستهداف فی السماء. ثالثًا، یجب أن تکون القرون متحرکة: إما أن یتم تغییر مکانها بسرعة: أو یجب أن تکون مصممة بطریقة تجعلها: مع الشعور بالخطر، مثل المصعد، تغوص على الفور فی عمق الأرض. ویبدو بالطبع أن استراتیجیی غزة (المؤثرین على محمد عباس) یوافقون دائماً على الطریقة الثالثة. ولکن یجب علیک أیضًا التفکیر فی الطریقتین الأولى والثانیة. وبحسب إنجی فإن إسرائیل تمکنت من هزیمة مائة ملیون عربی عام 1967 بالسیناریو الأول، أی قبل انطلاق المقاتلات. لذلک وفقا لاستراتیجیة الامام علی! یجب أن یرمی الحجر حیث جاء. سر اقتحام الأقصى الأخیر یکمن فی هذا السیناریو. لأنک لا تستطیع أن تغلق قلبک بلفتات مؤذیة. وهذا یعنی أن الاستراتیجیین الملتزمین فی غزة لا ینبغی أن یفکروا مثل بنی صدر! الذی کان یقول: لیدخل العدو فلنحاسبهم. بل فکر مثل شمران: بأخف الأسلحة سیدمر العمق الاستراتیجی للعدو.

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.