جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه
جمهوریه الاسلامیه الغزه

جمهوریه الاسلامیه الغزه

جیب ان تعرفون کل العالم به جمهوریه الاسلامیه الغزه

بیان الانتخابات

أصدر مقر حملة أحمد ماهینی فی نیویورک بیانه الانتخابی الأول: وجاء فی هذا البیان أن أمریکا الجدیدة هی أمریکا الـ 99% ولیس الـ 1%. ولذلک فإن کل الأسس الحالیة لأمریکا یجب أن تتحول وتتغیر من الأساس: التغییر الأول هو احتلال البیت الأبیض وإعطائه للمشردین. لأنه فی هذا الشتاء البارد والأسود، تُحرم 40% من العائلات الأمریکیة من المأوى. وقد تمت مصادرة جمیع وحداتهم السکنیة من قبل البنوک. وغذاء المشاتل لا یصل إلیهم جمیعاً، وغالباً ما یقومون بنبش أو تحضیر الطعام لأنفسهم من جذور النباتات. کما دمرت الشرکات الکبرى أراضیهم الزراعیة. ولذلک فإن الخطوة الثانیة هی إعطاء کل أسرة أمریکیة أربعمائة متر مربع من الأراضی الحضریة فی المدن. وفی القرى عشرة آلاف متر مربع من الأراضی القاحلة فی أیدی الشرکات الکبرى. لیتم إعطاؤها. وبهذه الطریقة تصبح کل أسرة مکتفیة ذاتیا وتستطیع الحصول على المنتجات ومشارکتها مع الآخرین. ولذلک، یجب أن یخضع النظام النقدی للتحول. أی أنه بدلاً من کسب المال من المال، انتقل (وضع المال على المال) نحو کسب المال من العمل. ولذلک یجب تقسیم جمیع البنوک بین مودعیها ومنحهم مکتب البنک کوحدة سکنیة. لأن أصول البنوک لا تکفی لسداد ودائع الناس نقدا. لأن أصحاب البنوک ظنوا أن أموال الناس لهم. وقد أنفقوا کل شیء: العلاوات والرواتب، وشراء المنازل والمتاجر لأنفسهم. لذلک بقی الناس بلا مال ومدینین، بلا مأوى وبلا طعام. وحتى نهب المتاجر لم یتمکن من توفیر الأمن الغذائی. ناهیک عن التأمین والمعاشات التقاعدیة. إن سبب کل الفقر والبؤس الذی یعانی منه الشعب الأمریکی هو صندوق النقد الدولی والتقشف الأمریکی. وتبلغ دیون الخزانة الأمریکیة 22 تریلیون دولار. ولذلک لن یتم إرجاع أی أموال تصل إلیه. الصندوق الدولی قام بخدعة جدیدة: أخذ أموالاً من کل بنوک العالم بحجة منحها القروض! لکن لا أخبار عن القرض ولا عن عودة أموال الناس. ولذلک، یبدو أن وول ستریت، وصندوق النقد الدولی، ووزارة الخزانة، مثل البنوک، ستتم مصادرتها جمیعها. ومنحها للدائنین على شکل وحدات سکنیة. وهذا لیس مجرد اقتراح انتخابی، بل لمنع وقوع کارثة جدیدة تسمى: البرجین التوأمین أو 11 سبتمبر. لأنه الآن ثبت للجمیع أن حادثة 11 سبتمبر لم تکن عملیة إرهابیة أجنبیة فحسب، بل تم التخطیط لها من قبل المدیرین المالیین بحیث احترقت جمیع وثائق المطالب فی النار. وبالمناسبة، فإن العرب والإیرانیین عانوا أکثر من غیرهم. لأن الخزانة الأمریکیة لم تدفع ثمن نفط إیران والسعودیة منذ أکثر من 40 عاما. وطالبوا. ولکن الآن لیس هناک وثیقة فی أیدیهم. وهذا هو، فی الواقع، لیس هناک من یطلب منه، الجمیع یحترقون فی النار. والأکثر کارثیة هو أن العراق وأفغانستان تعرضا لهجوم فوری لاستبدال النفط العراقی والمخدرات الأفغانیة بنفط إیران والمملکة العربیة السعودیة. لکن وفقا لترامب، تم إنفاق 7 تریلیون دولار فی العراق. فإذا أضفنا کلفة العدوان على أفغانستان وهکذا، نفس دین اللوحة! یعنی 30 تریلیون دولار. لذا مهما کان وعد المرشحین باستعادة الاقتصاد الأمریکی. إنه مجرد هراء! والتصویت. وطبعاً البعض یظن: ترامب من أصوله! سوف یکلف الناس. على سبیل المثال، سوف تدفع صنادیق التأمین والمعاشات التقاعدیة. لکن ترامب لیس لدیه ثروة أیضًا. کل ثروته مرهونة: هناک منظمات حمایة لإنقاذه من الانتقام القاسی. کمرشح للانتخابات، أنا على استعداد للمشارکة فی المناظرات. ولإثبات أن ترامب: أولاً، فقد ممتلکاته وثرواته، وثانیاً، ترشح لحمایة حیاته، ولیس للمساعدة المالیة للشعب. لا تکن مخطئا! وهو یعتقد: أنه إذا صوت سیحصل على حصانة سیاسیة.

نظرات 0 + ارسال نظر
امکان ثبت نظر جدید برای این مطلب وجود ندارد.