نمط الحیاة

إن نموذج نمط الحیاة هو أحد الأشیاء التی یحاربون بها الله. معظم الناس یعتبرون أنفسهم یطلبون من الله العمل. ویظنون أن الله أعطى المال والجمال لغیره ولم یعطه إیاه. أو کما یقولون خلقوا فی الوقت الإضافی. ولذلک عندما نقول أسلوب حیاة إسلامی، یقولون على الفور: ماذا فعل الإسلام لنا؟ لذا، أولاً وقبل کل شیء، نظریة أسلوب الحیاة الإسلامی هی الامتنان. وبالشکر نفهم أن الله قد اهتم بنا وما أعطانا من غنى عظیم. على سبیل المثال، قد یعطیک شخص لیس لدیه کلیة نقودًا لشراء منزل: فقط قم بشراء إحدى کلیتک. لذلک، کما ترى، کما هو الحال مع العد الإبهام المادی، فإن صحة الإنسان هی نعمة عظیمة. وهذه النعمة لا یمکن مقارنتها بالمال الدنیوی. فقط عندما نفقدها، ندرک الامتنان (Alanas niyam aza matwa entabhava) بالإضافة إلى جعلنا ندرک أنفسنا والثروة العظیمة التی لدینا. ویزیدها أیضًا (أشکرک، أشکرک) وهذا کلام الله. لکن الناس یفضلون عدم قتل الله! اذهبوا وتوسلوا من الصین وأمریکا. لأن الله قال: إنه حاضر ویراقب فی کل مکان. لذلک، لا یمکنهم عقد صفقة مع الله. ولکن للتجارة مع الصین أو أمریکا. یمکنهم وضع القبعات على رؤوسهم. ورغم أن هذا مجرد وهم، إلا أن من یملک المال یعرف أین ینفقه. من الطریق لم یأت به، أعطه إلى جانب الطریق. لذلک، إذا عرض الاستثمار: فهدفه هو التبرع بالمال مرة واحدة، وأخذ أکثر من ضعف فائدة ذلک المال إلى الأبد. على سبیل المثال، یجب على الحکومة التی تعول على الاستثمار الأجنبی فی المشاریع نصف المکتملة، أن تعلم أن الاستثمار الأجنبی لیس حلاً للمشکلة، بل هو تأجیلها. کما أن الحکومة السابقة، بإصدارها السندات، أورثت آجال استحقاق الفوائد المتراکمة للحکومة المقبلة. کما یذهبون ویقیمون المصانع عن طریق الاقتراض. لکن البنوک لا تستسلم. ویضعون الأموال الأصلیة والفرعیة والغرامات والتأخیرات فی حساب دین الحکومة ویقولون: الحکومة مدینة للجهاز المصرفی. على سبیل المثال، کان لدى شاستا 25 هیمات من الدخل، لکنه کان مدینًا للبنوک بمبلغ 28 هیمات. إذا أعطوا الأموال للبنوک، فسوف ینقذونها من الإفلاس ویبثون فیها حیاة جدیدة من خلال زیادة أسعار الفائدة. وجعل الحرب مع الله أکثر وضوحا. مثل الذی یعرف 28 همت بخا. قاموا بزیادة فائدة القرض من 12% القانونیة إلى 40%. کما زاد التضخم. یقولون بفخر: دعونا نرفع السعر مرة أخرى! وهذا هو العمل الذی ساهم کثیرًا فی الانهیار: الزغوت. ولذلک، فإن البنوک هی تخریبیة حقیقیة. لکن لا أحد یصدق. ولذلک ینبغی أن یعلم الناس أننا: بالشکر نعود إلى الحیاة الإسلامیة: فالاستعارة فی الإسلام مکروهة! لکن الإقراض له أجر عشرة أضعاف. لکن فی النظام الربوی، الأمر على العکس من ذلک: فهم یعرفون کیف یقترضون. لکن البنوک تتجنب الإقراض. وفی کل المجالات کل شیء عکس ذلک. حتى فی الطب! وعلوم التغذیة: بینما أوصى النبی: الملح قبل کل أکلة والحلاوة الطحینیة والحلویات بعد کل أکلة! ولکن الأطباء یتعاهدون بشرفهم بقولهم: لا تأکلوا الملح والحلویات. وبشاعة کلامهم فی مواجهة الإسلام یصل إلى درجة أن أحدهم عندما یذهب إلى المستشفى یصفون له مصل السکر والملح. أی أنهم منعوا السکر والملح، حتى یأخذوا الناس إلى المستشفى و: بدلاً من الملح الذی لا یقدر بثمن، یبیعون لهم السکر ومصل الملح باهظ الثمن.أو: یقال فی الإسلام أنه یجب على الجمیع إخفاء فقرهم ومرضهم. لأنه اختبار إلهی (فلینبلونکم بی شی من الخفوه وجوا) لکنهم یحجبون الجمیع بمیزانیة الخزینة. وأعلن الجمیع مریضا. فی بعض الأحیان یقوم الذکاء الاصطناعی بإدخال الشخص فی اتجاه القبلة. لأنهم یذهبون إلى المستشفى فی کثیر من الأحیان. ویدفعون لهم أجورًا باهظة الثمن. ما هو قسم أبقراط؟